مهمة AX-1

Thank you! Your submission has been received!
Oops! Something went wrong while submitting the form.

Gravity Drama!

ياعيل فرانك

בשיתוף:

Gravity Drama! يقترح عمل ياعيل فرانك الجديد إنشاء تجربة فنية  لرواد الفضاء، تتناسب مع ظروفهم. عمل رقمي-مسرحي، يحرّك العناصر الموجودة في  محطة الفضاء من خلال "زرع" مشاهد عبثية داخل البيئة المعطاة. العرض  الافتراضي للأشياء والمواقف التي لا طائل من ورائها، والخالية من أي منطق، داخل  بيئة محوسبة ومراقَبة بدقّة، حيث تُستخدم كل لحظة وكل سنتيمتر للبحث ولتقدم  البشرية، وتسعى لمواجهة الثقافة الجزئية والعلوم الدقيقة بالمعنى الأوسع، من أجل  طرح السؤال - هل من الممكن خلق تجربة ثقافية "جشعة" في البيئة القاسية  والوظيفية والشديدة للوجود البشري العلمي في الفضاء؟ من خلال مسح رموز منتشرة في  جميع أنحاء المحطة، تم تنشيط تطبيق أتاح المجال للاطلاع على المشاهد والعناصر  المختلفة عبر شاشة آيباد، التي عرضت فيديو مباشر للمناطق التي وُجّهت إليها  الكاميرا. بهذه الطريقة أصبحت محطة الفضاء بأكملها عملًا فنيًا افتراضيًا.

לעמוד התערוכה

مهمة AX-1

Thank you! Your submission has been received!
Oops! Something went wrong while submitting the form.

Gravity Drama!

ياعيل فرانك

2022

In Partnrship:

To exhibition page

مهمة AX-1

Thank you! Your submission has been received!
Oops! Something went wrong while submitting the form.

Gravity Drama!

ياعيل فرانك

2022

بالتعاون مع:

Gravity Drama! يقترح عمل ياعيل فرانك الجديد إنشاء تجربة فنية  لرواد الفضاء، تتناسب مع ظروفهم. عمل رقمي-مسرحي، يحرّك العناصر الموجودة في  محطة الفضاء من خلال "زرع" مشاهد عبثية داخل البيئة المعطاة. العرض  الافتراضي للأشياء والمواقف التي لا طائل من ورائها، والخالية من أي منطق، داخل  بيئة محوسبة ومراقَبة بدقّة، حيث تُستخدم كل لحظة وكل سنتيمتر للبحث ولتقدم  البشرية، وتسعى لمواجهة الثقافة الجزئية والعلوم الدقيقة بالمعنى الأوسع، من أجل  طرح السؤال - هل من الممكن خلق تجربة ثقافية "جشعة" في البيئة القاسية  والوظيفية والشديدة للوجود البشري العلمي في الفضاء؟ من خلال مسح رموز منتشرة في  جميع أنحاء المحطة، تم تنشيط تطبيق أتاح المجال للاطلاع على المشاهد والعناصر  المختلفة عبر شاشة آيباد، التي عرضت فيديو مباشر للمناطق التي وُجّهت إليها  الكاميرا. بهذه الطريقة أصبحت محطة الفضاء بأكملها عملًا فنيًا افتراضيًا.

لدخول الموقع