صناديق الضوء
إيتان بن موشي
محطة الفضاء الدولية
בשיתוף:
في أبريل 2022 انطلقت مهمة "ركياع" إلى الفضاء، وعلى متنها ثاني إسرائيلي في الفضاء، والأوّل في محطّة الفضاء الدوليّة - إيتان ستيبه. في إطار هذه المهمّة، وإلى جانب المهام العلميّة والتربويّة، أقيمت مجموعة من الأعمال الفنيّة الجديدة تحت تأثير الجاذبيّة الصغرى. الفنون على أنواعها، سترافق الرحلة إلى الفضاء الخارجي من بداية انطلاقها، وتعتبَر بمثابة محرّك لآفاق جديدة والتفكير في الكيان البشري. الفنون التي ترافق رحلات الفضاء، إلى خارج الكرة الأرضيّة، وتثري الخيال والأفكار التي تسبق أوانها. الفنون هي التي ترسم أحلامنا نحو الفضاء، ونحو الفرص والإمكانيّات التي يحملها للبشريّة. فهي فرصة للتفكير في الغامض، ويجب على الإنسان أن يضع تحدّيات أمام العلماء وأمامنا. مشروع الفنون في "ركيع" يسعى إلى خلق أشكال، عمليّات وأفكار جديدة ومبتكرة عن الكيان البشري وهذا الوقت. يجري مشروع الفنون بالتعاون مع مركز الفنون الرقميّة في حولون، وبدعم من مجلس بايس للثقافة والفنون، وفي إطاره تمّت دعوة أبرز الفنّانين من أجل تطوير اقتراحات للأعمال التي ستجري في محطّة الفضاء، في المجال الإعلامي، وبمنظور أرضي على الرحلة. تمّت مرافقة الفنّانين من قِبل أودي إديلمان، القيّم على المشروع والطاقم الاستشاري. في هذه الأيّام، يجري تطوير سلسلة من العمليّات والأعمال الخاصّة بالرحلة - في محطّة الفضاء، على وجه الكرة الأرضيّة وعلى النطاق الإعلامي. ستكون هذه الأعمال جزءًا مركزيًّا من أبحاث الفضاء الجديدة. من بين المواضيع التي سيتعامل معها الفنّانون: الأبعاد اللابشريّة - الفلكي، الجزيئي، الافتراضي؛ الجسم البشري في الفضاء؛ سيكولوجيا المكوث في الفضاء؛ الصوت والاتّصال في محطّة الفضاء؛ الربط مع المهام العلميّة والتربويّة وتوسيعها.
In Partnership:
محطة الفضاء الدولية
بالتعاون مع:
في أبريل 2022 انطلقت مهمة "ركياع" إلى الفضاء، وعلى متنها ثاني إسرائيلي في الفضاء، والأوّل في محطّة الفضاء الدوليّة - إيتان ستيبه. في إطار هذه المهمّة، وإلى جانب المهام العلميّة والتربويّة، أقيمت مجموعة من الأعمال الفنيّة الجديدة تحت تأثير الجاذبيّة الصغرى. الفنون على أنواعها، سترافق الرحلة إلى الفضاء الخارجي من بداية انطلاقها، وتعتبَر بمثابة محرّك لآفاق جديدة والتفكير في الكيان البشري. الفنون التي ترافق رحلات الفضاء، إلى خارج الكرة الأرضيّة، وتثري الخيال والأفكار التي تسبق أوانها. الفنون هي التي ترسم أحلامنا نحو الفضاء، ونحو الفرص والإمكانيّات التي يحملها للبشريّة. فهي فرصة للتفكير في الغامض، ويجب على الإنسان أن يضع تحدّيات أمام العلماء وأمامنا. مشروع الفنون في "ركيع" يسعى إلى خلق أشكال، عمليّات وأفكار جديدة ومبتكرة عن الكيان البشري وهذا الوقت. يجري مشروع الفنون بالتعاون مع مركز الفنون الرقميّة في حولون، وبدعم من مجلس بايس للثقافة والفنون، وفي إطاره تمّت دعوة أبرز الفنّانين من أجل تطوير اقتراحات للأعمال التي ستجري في محطّة الفضاء، في المجال الإعلامي، وبمنظور أرضي على الرحلة. تمّت مرافقة الفنّانين من قِبل أودي إديلمان، القيّم على المشروع والطاقم الاستشاري. في هذه الأيّام، يجري تطوير سلسلة من العمليّات والأعمال الخاصّة بالرحلة - في محطّة الفضاء، على وجه الكرة الأرضيّة وعلى النطاق الإعلامي. ستكون هذه الأعمال جزءًا مركزيًّا من أبحاث الفضاء الجديدة. من بين المواضيع التي سيتعامل معها الفنّانون: الأبعاد اللابشريّة - الفلكي، الجزيئي، الافتراضي؛ الجسم البشري في الفضاء؛ سيكولوجيا المكوث في الفضاء؛ الصوت والاتّصال في محطّة الفضاء؛ الربط مع المهام العلميّة والتربويّة وتوسيعها.