ILAN-ES
الباحثان الرئيسيان: بروفسور يوآف يئير من جامعة رايخمان، وبروفسور كولين برايس من جامعة تل أبيب.
בשיתוף:
تحدث آلاف العواصف البرقية كلّ لحظة في أرجاء الكرة الأرضية، بوتيرة متوسطة تبلغ نحو 50 صاعقة برقية في الثانية. ترافق البروقَ ظواهرُ طقس عاصف مثل البرَد، الفيضانات، والإعصار القمعي (التورنادو)، وهي تؤثر أيضًا في التركيب الكيميائي للغلاف الجوي. تُعنى تجربة ILAN-ES بالرصد من المحطة الفضائية للعواصف البرقية والظواهر البصرية في الغلاف الجوي العلوي، المرتبطة بالبروق القوية جدًا. تدعى هذه الظواهر عفاريت البرق وتحدث على ارتفاع 50-90 كم، في طبقتي الميزوسفير والستراتوسفير. رافقَت الرصد الفضائي قياسات من شبكة كاميرات موضوعة في أماكن مختلفة في العالم، من بينها 11 مدرسة في إسرائيل و6 مدارس في إفريقيا وهونغ كونغ. تشترك أيضًا مجموعات بحثية من اليابان، فرنسا، هنغاريا، نيوزيلندا، الدنمارك، الولايات المتحدة، والبرازيل في الرصد الفضائي، بالإضافة إلى هواة في بورتوريكو، أوروبا الوسطى، وأمريكا الجنوبية. تمّ أيضًا جمع معطيات من نُظم عالمية ومن شبكات عالمية في مجالات مختلفة على الطيف الكهرومغناطيسي تتعقب العواصف البرقية - بهدف رصد البرق الشديد. التوقعات اليومية لمكان العاصفة نُقِلت إلى محطة الفضاء الدولية من قبل طاقم العلماء، بهدف توجيه سيوجّه إيتان إلى موقع توجيه الكاميرا، بطريقة تشبه إجراء تجربة MEIDEX على المكوك الفضائي كولومبيا عام 2003، من قبل الجنرال إيلان رامون رحمه الله. هدف البحث هو تحسين فهم العمليات الكهربائية في الغلاف الجوي وإيجاد العلاقة بينها وبين التغييرات المناخية التي تحدث حاليّا.
ILAN-ES
In partnership:


ILAN-ES
الباحثان الرئيسيان: بروفسور يوآف يئير من جامعة رايخمان، وبروفسور كولين برايس من جامعة تل أبيب.
بالشراكة:
تحدث آلاف العواصف البرقية كلّ لحظة في أرجاء الكرة الأرضية، بوتيرة متوسطة تبلغ نحو 50 صاعقة برقية في الثانية. ترافق البروقَ ظواهرُ طقس عاصف مثل البرَد، الفيضانات، والإعصار القمعي (التورنادو)، وهي تؤثر أيضًا في التركيب الكيميائي للغلاف الجوي. تُعنى تجربة ILAN-ES بالرصد من المحطة الفضائية للعواصف البرقية والظواهر البصرية في الغلاف الجوي العلوي، المرتبطة بالبروق القوية جدًا. تدعى هذه الظواهر عفاريت البرق وتحدث على ارتفاع 50-90 كم، في طبقتي الميزوسفير والستراتوسفير. رافقَت الرصد الفضائي قياسات من شبكة كاميرات موضوعة في أماكن مختلفة في العالم، من بينها 11 مدرسة في إسرائيل و6 مدارس في إفريقيا وهونغ كونغ. تشترك أيضًا مجموعات بحثية من اليابان، فرنسا، هنغاريا، نيوزيلندا، الدنمارك، الولايات المتحدة، والبرازيل في الرصد الفضائي، بالإضافة إلى هواة في بورتوريكو، أوروبا الوسطى، وأمريكا الجنوبية. تمّ أيضًا جمع معطيات من نُظم عالمية ومن شبكات عالمية في مجالات مختلفة على الطيف الكهرومغناطيسي تتعقب العواصف البرقية - بهدف رصد البرق الشديد. التوقعات اليومية لمكان العاصفة نُقِلت إلى محطة الفضاء الدولية من قبل طاقم العلماء، بهدف توجيه سيوجّه إيتان إلى موقع توجيه الكاميرا، بطريقة تشبه إجراء تجربة MEIDEX على المكوك الفضائي كولومبيا عام 2003، من قبل الجنرال إيلان رامون رحمه الله. هدف البحث هو تحسين فهم العمليات الكهربائية في الغلاف الجوي وإيجاد العلاقة بينها وبين التغييرات المناخية التي تحدث حاليّا.